جفـــي الابيــض شــال روحــه وصافحــاك
ودمــــه بيــــدك ما كَــــــــــدرت إتصافحه
إلنـــــارك الشبت جذب عندي الهه مــــــاي
وبــــاجــــر العنـــدك قريتــــه البـــــارحــه
. . . .
يــم جـديد عيــــوني مــر طيفـــك عتيــــَك
وليـــلك البايـــد لبــــس ثـــــوب الشــــــــمع
ياشـــــــمع إنــفــخ فلا تطفيــــلي نـــــــار
إشـــموع خــــدي الطــــافيـــة بنــار الــدمع
آنــه قــــاري المســرحية مـن الاخيـــــر
وعفـــت دور افضــالــتي الـدور الضـــــــبع
ماأعــــابي وأفتـــح المسمــــاري بــــاب
كَمـــت أشــــوف النـــاس كـــل واحد ضــلع
شجرة إضنــونك خــذت من طــيفي طيــر
وأدري يرجـــــع بــس رجــع عايــز جنــــح
ومايــي يعــرف لو غفه ومامر عليــــك
راس كَـــاعــــك شيـــب يمليــه المـــــــــلح
عالـــجبل رحــت أقـره بــأوراق التــلال
وشفت تلّـــك منــــحني ويـــعــبد ســــــــفح
عنـــدي ذيـــب إبــراسي مــا أمن أنـام
وليلــي إشنــقه بخيـــط مـــن ثـوب الصـبح
وأسرج خيول الصبر وبجرحي اصـول
وصلــب ظهـــري ومـــايهم بيـــه الـــــرمح
وعكس كل الناس جرحي ابــــسره بير
بدلـــوة السجيــن كــل ســــــاع أنفـــــــضح
وأفضح جروحي وأضل يمك غريـــب
منيـــن يبدي تحيــر لــو شفـــــت الجــــــرح